الثلاثاء، 14 أبريل 2009

القنوات التعليمية المتخصصة للمرحلة الاعدادية

تشجيعا منا لسياسة التعلم الاستكشافى والبث الفضائى
و
لمتابعة القناة التعليمية المتخصصة
للمرحلة الاعدادية
ادخل

استبيان عن صعوبة اللغة العربية الفصحى

الإخوة والأخوات المعلمين والمعلمات الإخوة أولياء الأمورمن الإناث والذكورالإخوة الموجهين والموجهات والمرشدين والمرشدات والمديرين والمديرات وسائر من يهتم بالتعليملدي استبيان أرجو الإجابة عليه بصدق والتعبير عن رأيكم في هذا الموضوعطريقة الإجابة على نفس الورقة باختيار الخانة التي تتناسب مع إجابتك فقط مع ذكر رأيك بصراحة تامة في الأسئلة المفتوحةإليكم الاستبيان وموضوعه هو عزوف الطلبة والطالبات عن استعمال الفصحى في المدرسة !!!1 ـ من المسؤول عن جهل الطالبات والطلبة باللغة الفصحى والعزوف عنها إلى العامية الدارجة ؟أ ـ الوالدان ( بيئة البيت ).ب ـ المعلم والمعلمة ( ضعف الإعداد ، عشوائية التوظيف ،عشوائية التوجيه ) .ج ـ الشارع ( الصحبة داخل وخارج المدرسة ، الأماكن العامة ) د ـ المنهج ( ضعف التخطيط والإعداد ثم التساهل في التطبيق )هـ ـ وسائل الإعلام ( المرئية والمسموعة ، ركاكة المادة المقدمة) و ـ كل ما سبق ذكره .2 ـ لماذا لا يتخاطب الطلاب( الطالبات ) مع مدرسيهم ومع بعضهم البعض بالفصحى ؟أ ـ لصعوبتها وتعقيدها .ب ـ عدم استيعابهم وفهمهم لها .ج ـ خوفاً من الوقوع في الخطأ أو اللحن .د ـ الشعور بالإحراج أمام الزميلات ( الزملاء ).هـ ـ جميع ما ذكر .3 ـ ما هي أهم أسباب ضعف التعامل بالفصحى داخل المدرسة ؟أ ـ كثرة القواعد النحوية المدرجة ضمن المنهج الدراسي ، وتزاحم الدروس المتفرعة .ب ـ عدم تجانس القواعد النحوية كمنهج دراسي مع الحياة العامة.ج ـ يتحدث المجتمع في البيت والمدرسة خارج الحصة وفي الشارع اللغة العامية بطلاقة .د ـ الجمود في تدريس اللغة كمنهج ، واقتصار المدرس على التعريف بقيمة البناء والضبط دون ربطها بالمعنى ( التطبيق ).هـ ـ عدم تعاون الكادر التعليمي والإداري مع مدرسي اللغة العربية في التحدث بالفصحى . و ـ الضعف في إعداد وتأهيل وتعيين المعلم.4 ـ كيف نستطيع أن نتعايش باللغة العربية الفصحى داخل الصف وخارجه ؟ أ ـ التزام المعلم ( المعلمة ) الاتصال مع الطلبة ( الطالبات ) بالفصحى.ب ـ التزام الكادر الإداري والتعليمي في المدرسة بالتخاطب فيما بينهم وبين الطلاب، وفيما بينهم وبين بعضهم البعض باللغة الفصحى.ج ـ الاتصال بأولياء الأمور للتعاون مع المدرسة في إتاحة فرصة التفاعل بالفصحى من داخل البيت أولاً وأخيراً .د ـ استغلال القدرة الفطرية الهائلة لاكتساب اللغات عند الأطفال قبل سن السادسة وإكسابهم اللغة قبل أن تبدأ في الضمور.5 ـ ما هي أبرز العوامل التي قد تتسبب بالفشل في بلوغ الهدف من تعليم اللغة العربية.أرجو ذكر العوامل حسب رأي كل شخص على حدة .

دراسة بحثية عن أسباب الأخطاء الاملائية

دراسة بحثية عن
أسباب
الأخطاء الإملائية

إعداد الأستاذة
عبير خليفة السيد
مدرسة اللغة العربية
ترجع أسباب الخطأ الإملائي إلى عدة عوامل مجتمعة لأنها متداخلة ومتشابكة ولا يصح فصلها عن بعضها البعض ، إذ إن العلاقة بينها وثيقة الصلة ، ولا ينبغي أن نلقى بالتبعة على عنصر من هذه العناصر دون غيره ، وأهمها : ـ 1 ـ ما يعود إلى التلميذ نفسه ، وما يرتبط به من ضعف المستوى ، وقلة المواظبة على المران الإملائي ، أو ضحالة ذكائه أو شرود فكره ، أو إهماله وعدم مبالاته وتقديره للمسؤولية ، أو عدم إرهاف سمعه عندما يملى عليه المعلم القطعة المختارة ، أو نتيجة لتردده وخوفه وارتباكه ، وقد يكون ضعيف البصر أو السمع ، أو بطيء الكتابة مما يفوت عليه فرص كتابة بعض الكلمات ، أضف إلى ما سبق عدم الاتساق الحركي ، والعيوب المماثلة في النطق والكلام ، وعدم الاستقرار الانفعالي كما يؤكد ذلك علماء النفس والتربويون . 2ـ ما يعود إلى خصائص اللغة ذاتها ممثلة في قطعة الإملاء ، فأحيانا تكون القطعة المختارة للتطبيق على القاعدة الإملائية أعلى من مستوى التلاميذ فكرة وأسلوبا ، أو تكثر فيها الكلمات الصعبة في شكلها ، وقواعدها الإملائية ، واختلاف صور الحرف باختلاف موضعه من الكلمة ، أو نتيجة الإعجام " النقط " أو فصل الحروف ووصلها ، وما إلى ذلك . 3ـ ما يعود إلى المعلم ، فقد يكون سريع النطق ، أو خافت الصوت ، أو غير معني باتباع الأساليب الفردية في النهوض بالضعفاء أو المبطئين ، أو لا يميز عند نطقه للحروف بين بعضها البعض ، وخاصة الحروف المتقاربة الأصوات والمخارج وقد يكون المعلم ضعيفًا في إعداده اللغوي غير متمكن من مادته العلمية ، أو لا يتبع أسلوبًا جيدًا في تدريسه ، أضف إلى أن مدرسي المواد الأخرى قد لا يلقون بالاً إلى أخطاء التلاميذ ، وإرشادهم إلى الصواب .

دراسة بحثية عن التعلم النشط للاستاذة عبير خليفة

دراسة بحثية عن
** التعلــــم النشــــط **
إعداد : الأستاذة عبير خليفة السيد
مدرسة اللغة العربية
وقائد فريق الجودة الشاملة
الحاجة إلى التعلم النشط ...
ظهرت الحاجة إلى التعلم النشط نتيجة عوامل عدة ، لعل أبرزها حالة الحيرة و الارتباك التي يشكو منها المتعلمون بعد كل موقف تعليمي ،و التي يمكن أن تفسر بأنها نتيجة عدم اندماج المعلومات الجديدة بصورة حقيقية في عقولهم بعد كل نشاط تعليمي تقليدي . و يمكن أن توصف أنشطة المتعلم في الطرق التقليدية بالتالي :
يفضل المتعلم حفظ جزء كبير مما يتعلمه
يصعب على المتعلم تذكر الأشياء إلا إذا ذكرت وفق ترتيب ورودها في الكتاب .
يفضل المتعلم الموضوعات التي تحتوي حقائق كثيرة عن الموضوعات النظرية التي تتطلب تفكيراً عميقاً ..
تختلط على المتعلم الاستنتاجات بالحجج و الأمثلة بالتعاريف
غالباً ما يعتقد المتعلم أن ما يتعلمه خاص بالمعلم و ليس له صلة بالحياة .
في التعلم النشط تندمج فيه المعلومة الجديدة اندماجا حقيقيا في عقل المتعلم مما يكسبه الثقة بالذات . و يمكن أن توصف أنشطة المتعلم في التعلم النشط بالتالي :
يحرص المتعلم عادة على فهم المعنى الإجمالي للموضوع و لا يتوه في الجزئيات .
يخصص المتعلم وقتاً كافياً للتفكيـر بأهمية ما يتعلمه .
يحاول المتعلم ربط الأفكار الجديدة بمواقف الحياة التي يمكن أن تنطبق عليها ..
يربط المتعلم كل موضوع جديد يدرسه بالموضوعات السابقة ذات العلاقة .
يحاول المتعلم الربط بين الأفكار في مادة ما مع الأفكار الأخرى المقابلة في المواد الأخرى ..
Ì تعريف التعلم النشط ..
بينت نتائج الأبحاث مؤخرا أن طريقة المحاضرة التقليدية التي يقدم فيها المعلم المعارف و ينصت المتعلمون خلالها إلى ما يقوله المعلم هي السائدة . كما تبين أن هذه الطريقة لا تسهم في خلق تعلم حقيقي . و ظهرت دعوات متكررة إلى تطوير طرق تدريس تشرك المتعلم في تعلمه .
إن إنصات المتعلمين في غرفة الصف سواء لمحاضرة أو لعرض بالحاسب لا يشكل بأي حال من الأحوال تعلما نشطاً . فما التعلم النشط ؟
لكي يكون التعلم نشطاً ينبغي أن ينهمك المتعلمون في قراءة أو كتابة أو مناقشة أو حل مشكلة تتعلق بما يتعلمونه أو عمل تجريبي ، و بصورة أعمق فالتعلم النشط هو الذي يتطلب من المتعلمين أن يستخدموا مهام تفكير عليا كالتحليل و التركيب و التقويم فيما يتعلق بما يتعلمونه.
بنـــاء على ما سبق فإن التعلم النشط هـــو :
" طريقة تدريس تشرك المتعلمين في عمل أشيــــاء تجبـــرهم على التفكير فيما يتعلمونه "

Ì تغير دور المتعلم في التعلم النشط ..
المتعلم مشارك نشط في العملية التعليمية ، حيــث يقوم المتعلمون بأنشطة عدة تتصل بالمادة المتعلمة ، مثل : طرح الأسئلة ، و فرض الفروض ، و الاشتراك في مناقشات ، و البحث و القراءة ، و الكتابة و التجريب ..
Ì تغير دور المعلم في التعلم النشط ..
في التعلم النشط يكون دور المعلم هو الموجه و المرشد و المسهل للتعلم . فهو لا يسيطر على الموقف التعليمي ( كما في النمط الفوضوي ) ، و لكنه يدير الموقف التعليمي إدارة ذكية بحيث يوجه المتعلمين نحو الهدف منه . و هذا يتطلب منه الإلمام بمهارات هامة تتصل بطرح الأسئلة وإدارة المناقشات ، و تصميم المواقف التعليمية المشوقة و المثيرة و غيرها ..
Ì أبرز فوائد التعلم النشط ...
تشكل معارف المتعلمين السابقة خلال التعلم النشط دليلا عند تعلم المعارف الجديدة ، و هذا يتفق مع فهمنا بأن استثارة المعارف شرط ضروري للتعلم .
يتوصل المتعلمون خلال التعلم النشط إلى حلول ذات معنى عندهم للمشكلات لأنهم يربطون المعارف الجديدة أو الحلول بأفكار و إجراءات مألوفة عندهم و ليس استخدام حلول أشخاص آخرين .
يحصل المتعلمون خلال التعلم النشط على تعزيزات كافية حول فهمهم للمعارف الجديدة .
الحاجة إلى التوصل إلى ناتج أو التعبير عن فكرة خلال التعلم النشط تجبر المتعلمين على استرجاع معلومات من الذاكرة ربما من أكثر من موضوع ثم ربطها ببعضها ، و هذا يشابه المواقف الحقيقية التي سيستخدم فيها المتعلم المعرفة ...
يبين التعلم النشط للمتعلمين قدرتهم على التعلم بدون مساعدة سلطة ، و هذا يعزز ثقتهم بذواتهم و الاعتماد على الذات .
يفضل معظم المتعلمين أن يكونوا نشطين خلال التعلم .
المهمة التي ينجزها المتعلم بنفسه ، خلال التعلم النشط أو يشترك فيها تكون ذات قيمة أكبر من المهمة التي ينجزها له شخص آخر .
يساعد التعلم النشط على تغيير صورة المعلم بأنه المصدر الوحيد للمعرفة ، و هذا له تضمين هام في النمو المعرفي المتعلق بفهم طبيعة الحقيقة .
يتعلم المتعلمين من خلال التعلم النشط أكثر من المحتوى المعرفي ، فهم يتعلمون مهارات التفكير العليا ، فضلا عن تعلمهم كيف يعملون مع آخرين يختلفون عنهم .
Ì طرق التدريس الملائمة للتعلم النشط ..

هناك مدى من الطرق المناسبة للتعلم النشط ، نعرضها فيما يلي :
1. طريقة المحاضرة المعدلة :


تعتبر طريقة المحاضرة المعدلة أحد أنماط التعلم النشط ( و هي أضعفها و ذلك لأن المحاضرة لا تشجع المتعلمين على أكثر من التذكر ) . و بالرغم من أن المحاضرة طريقة ملائمة لتوصيل أكبر قدر ممكن من المعلومات للمتعلمين وفقاً لوجهة نظرنا ( المعلمين ) فإنه من الممكن أن نعدل منها بما يسمح للمتعلمين فهم و استيعاب الأفكار الرئيسية للعرض بتطعيمها ببعض الأسئلة و المناقشات . و من الأنشطة المستخدمة لجعل التعلم تعلما نشطاً خلال المحاضرة ما يلي :
? الوقوف ثلاث مرات خلال الحصة مدة كل منها دقيقتين ، يسمح فيها للمتعلمين بتعزيز ما يتعلمونه كأن يسأل المعلم ما الأفكار الرئيسية التي تعلمناها حتى الآن ؟ .
? تكليف المتعلمين بحل تمرين ( دون رصد درجات ) و مناقشتهم بالنتائج التي توصلوا إليها ..
? تقسيم الحصة إلى جزأين يتخللهما مناقشة في مجموعات صغيرة حول موضوع المحاضرة .
? عرض شفوي لمدة 20 – 30 دقيقة ( بدون أن يسمح للمتعلمين بكتابة ملاحظات ) بعد ذلك يترك للمتعلمين 5 دقائق لكتابة ما يتذكرونه من الحصة ، ثم يوزعون خلال بقية الحصة في مجموعات لمناقشة ما تعلموه .

2. طريقة المناقشة :
تعتبر طريقة المناقشة أحد الطرق الشائعة التي تعزز التعلم النشط . و هي أفضل من طريقة المحاضرة المعدلة إذا كان الدرس يهدف إلى : تذكر المعلومات لفترة أطول ، حث المتعلمين على مواصلة التعلم ، تطبيق المعارف المتعلمة في مواقف جديدة ، وتنمية مهارات التفكير لدى المتعلمين . و بالرغم من أن طريقة المناقشة ناجحة في المجموعات التي تتراوح ما بين 20-30 متعلم ، إلا أنه تبين أيضاً أنها مفيدة و ذات جدوى في المجاميع الكبيرة . و هنا يطرح المعلم أسئلة محورية تدور حول الأفكار الرئيسية للمادة المتعلمة . و تتطلب طريقة المناقشة أن يكون لدى المعلمين معارف و مهارات كافية بالطرق المناسبة لطرح الأسئلة و إدارة المناقشات ، فضلاً عن معرفة و مهارة تساعد على خلق بيئة مناقشة ( عقلية و معنوية ) تشجع المتعلمين على طرق أفكارهم و تساؤلاتهم بطلاقة و شجاعة .
3. التعــــلم التعــــاونـــي .
و فيه يقسم المتعلمين إلى مجموعات غير متجانسة ، و تشجع هذه المجموعات على أن تستخدم كافة أساليب التواصل بينها ( هواتف ، بريد إلكتروني ، ... ) . و تكلف المجموعة في التواصل داخل قاعة الدرس و خارجها في عمل مهمة معينة مثل : وضع أسئلة لمناقشة و إدارتها ، تقديم مفاهيم هامة ، كتابة تقرير حول بحث قامت به ..

Ì معوقات التعلم النشط ..
تتمحور معوقات الأخذ بالتعلم النشط حول عدة أمور ، منها : فهم المعلم لطبيعة عمله و أدواره ، عدم الارتياح و القلق الناتج عن التغيير المطلوب ، و قلة الحوافز المطلوبة للتغيير .
و يمكن تلخيص تلك العوائق في النقاط التالية :
- الخوف من تجريب أي جديد .
- قصر زمن الحصة .
- زيادة أعداد المتعلمين في بعض الصفوف .
- نقص بعض الأدوات والأجهزة .
- الخوف من عدم مشاركة المتعلمين وعدم استخدامهم مهارات التفكير العليا .
- عدم تعلم محتوى كاف.
- الخوف من فقد السيطرة على المتعلمين .
- قلة مهارة المعلمين لمهارات إدارة المناقشات .
- الخوف من نقد الآخرين لكسر المألوف في التعليم .



Ì نصائح للبدء بتصميم أنشطة التعلم النشط ..
1. ابدأ بداية متواضعة و قصيرة .
2. طور خطة لنشاط التعلم النشط ، جربها ، اجمع معلومات حولها ، عدلها ، ثم جربها ثانية .
3. جرب ما ستطلبه من المتعلمين بنفسك أولاً .
4. كن واضحاً مع المتعلمين مبيناً لهم الهدف من النشاط و ما تعرفه عن عملية التعلم .
5. اتفق مع المتعلمين على إشارة لوقف الحديث .
6. شكل أزواج عشوائية من المتعلمين في الأنشطة .
7. إن شرط النجاح في تطبيق التعلم النشط ( كما في غيره من الأنشطة الواقعية ) هو التفكير و التأمل في الممارسات التدريسية و متابعة الجديد .

? يتعلم المتعلمون خلال التعلم النشط استراتيجيات التعلم نفسه – طرق الحصول على المعرفة ..
Ì التخطيط لنشاط في التعلم النشط ..
من المفيد الإجابة عن الأسئلة التالية عند تصميم أنشطة التعلم النشط :
1. ما الهدف من النشاط ؟ أو ما هي أطراف التفاعل ؟ متعلم مع أخر يجلس بجواره ، متعلم مع آخر لا يعرفه ؟ مجموعة من المتعلمين ..
2. ما موعد النشاط؟ بداية اللقاء ، منتصف اللقاء ، نهايـــة اللقاء ، أو اللقاء بأكمله .
3. كم من الزمن يلزم للقيام بالنشاط ؟
4. هل سيكتب المتعلمون إجاباتهم / أفكارهم / أسئلتهم أم أنهم سيكتفون بالمناقشة ؟
5. هل سيسلمون الإجابة ؟ و هل سيكتبون أسماءهم على الورق ؟
6. هل سيعطى المتعلمين وقتاً كافياً للتفكير في إجاباتهم و في مناقشتها مع المعلم ؟
7. هل سيناقش العمل الفردي أم الزوجي مع الصف بأكمله ؟
8. هل سيزود المتعلمين بتغذية راجعة حول نشاطهم ؟ لاحظ أنه حتى و لو كان الموضوع خلافيا فإن المتعلمين بحاجة إلى أن يعرفوا رأي المعلم في الموضوع أو القضية أو السؤال موضوع المناقشة .
9. ما الاستعدادات اللازمة للنشاط ؟ و ما المطلوب من المتعلمين للمساهمة الفعالة ؟